مركز عروبة للأبحاث والتفكير الاستراتيجي - برنامج الإنتاج المعرفي

في 26 من أيلول/سبتمبر المنصرم، اعتُمِدَت أوراق السفير السعودي، نايف السديري، لدى السلطة الفلسطينية، بصفته "سفيرًا فوق العادة، مفوضًا غير مقيم لدى دولة فلسطين، وقنصلًا عامًّا في مدينة القدس"، في خلال زيارة للضفة الغربية استمرت ليومين تُعَدُّ الأولى من نوعها منذ توقيع اتفاقيات "أوسلو"، في وقت تتقدم فيه المحادثات التي تقودها واشنطن بين "إسرائيل" والمملكة السعودية لتطبيع العلاقات بينهما ضمن صفقة شاملة.

تثير الورقةُ المُرفَقة، من إعداد برنامج الإنتاج المعرفي في مركز عروبة للأبحاث والتفكير الاستراتيجي، تساؤلاتٍ حول خطوة تعيين السفير السعودي لدى السلطة الفلسطينية ووصوله إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة في هذا التوقيت، وتقدِّم قراءةً في دلالاتِ الحدث وأبعادِه، وتُسلِّط الضوءَ على خطوات التطبيع السعودية.

لقراءة الورقة كاملةً في المرفق التالي، وللتحميل اضغط هنا.