05 أغسطس 2025
كتب أحمد الطناني| لا يزال بنيامين نتنياهو يمارس لعبته المعتادة عبر إدارة الخلافات وتسعيرها بين حلفائه في اليمين الصهيوني والمستويات المهنية، وتحديدًا الجيش، إذ يوظف هذا الخلاف إلى أقصى حد، داخليًا وخارجيًا، ليُقدّم نفسه في نهاية المطاف على أنه “المخلّص” وصاحب الحلول، بينما هو في الحقيقة محور الأزمة.