مركز عروبة للأبحاث والتفكير الاستراتيجي – برنامج الإنتاج المعرفي
شهدت القدس المحتلة في الآونة الأخيرة سلسلةَ عملياتٍ فدائيةٍ نوعيةٍ، وجَّهَت صفعةً قاسيةً لوزير الأمن القومي في حكومة الاحتلال "إيتمار بن غفير"، لِيلاقِي صفعةً أخرى من الجمهور "الإسرائيلي" الذي حمَّل الوزيرَ مسؤوليةَ فشلِ الحكومةِ الأمني، ليُطلِقَ الأخيرُ دعواتٍ "شعبويةً" لإطلاق عملية "سور واقٍ" ثانية لن تمنحَه -إن تحقَّقَت- إلا مزيدًا من الصفعاتِ الأكثر قسوةً.
تسلِّط ورقة تقدير الموقف المُرفَقة، من إنتاج مركز عروبة للأبحاث والتفكير الاستراتيجي، الضوء على التفاصيل.
لقراءة الورقة كاملةً اضغط هنا/ أو في المرفق التالي.