مركز عروبة للأبحاث والتفكير الاستراتيجي – برنامج الإنتاج المعرفي
يَستخدم الاحتلالُ "الاعتقالَ الإداريَّ" أداةً لإجهاض الفعل الانتفاضي الفلسطيني. ويشير عددُ المعتقتلِين إداريًّا في النصف الأول من العام الجاري إلى أن المؤسسة الأمنية "الإسرائيلية" تقيِّم الأوضاعَ الحاليةَ في فلسطين المحتلة بأنها شكل من أشكال الانتفاضة الثالثة. وتشير الإحصائيات إلى أن إضراب الأسرى الجماعي عن الطعام لمواجهة الاعتقال الإداري ينجح في دفع الاحتلال إلى تقليل استخدام تلك الأداة.
الورقة المُرفَقة، من إعداد برنامج الإنتاج المعرفي في مركز عروبة للأبحاث والتفكير الاستراتيجي، تسلِّط الضوءَ على تصاعد/انخفاض وتيرة الاعتقال الإداري طرديًّا مع تصاعد/انخفاض مؤشرات الفعل الانتفاضي الفلسطيني، مستعرِضةً أعدادَ المعتقلِين إداريًّا منذ 1967 حتى تموز/يوليو 2023، وأهم محطات إضراب الأسرى المفتوح عن الطعام لمواجهة سياسة الاعتقال الإداري.
لقراءة الورقة كاملة وتحميلها في المرفق التالي.